บ้าน
الآلاف بميدان التحرير يحيون الذكرى الأولى للثورة المصرية - صور
خبرني-
وصل الآلاف الى ميدان التحريرصباح الاربعاء للاحتفال بالذكرى الأولى
للثورة المصرية ، رغم برودة الجو ومياه الأمطار التى غمرت الكثير من شوارع
القاهرة.
وتوافد
آلاف المصريين إحياء للذكرى السنوية الاولى لثورة الخامس والعشرين من
يناير التي أطاحت بنظام الرئيس المصري السابق حسني مبارك.
ولم تقتصر احتفالات الثورة على العاصمة القاهرة بل امتدت لتشمل مدنا ومناطق أخرى مثل الاسكندرية والسويس.
وردد المتظاهرون العديد من الهتافات التى تطالب بسرعة نقل السلطة من المجلس العسكرى والقصاص لدماء الشهداء.
وحرص
شباب الحركات والائتلافات الشبابية والمتظاهرين المستقلين على التواجد
بالساحة وسط الميدان، فيما تمركز الإخوان المسلمون بجوار تمثال عمر مكرم،
وفى محيط المنصة الخاصة بهم المتواجدة بنفس المكان، حيث انتشرت خيامهم
بجوار مجمع التحرير.
فيما
انتشر الباعة الجائلون بشكل مكثف فى أرجاء ميدان التحرير، حيث لجأ إليهم
المتظاهرون لتناول المأكولات والمشروبات الساخنة لمقاومة البرد الشديد،
فيما لجأ البعض الآخر إلى الخيام للاحتماء من برودة الطقس.
استفتاء
للرأي أجري على الصفحة الرسمية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة في مصر على
موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" حول رغبة المواطنين فى النزول الى ميدان
التحرير أو ميدان العباسية.
وأظهر
الاستطلاع أن أكثر من 70 % في المئة من الذين استطلعت آراؤهم يؤيدون
النزول الى التحرير، في مقابل 30% إلى ميدان العباسية وهو الميدان الذي
يتظاهر فيه عادة مؤيدو المجلس العسكري.
خبرني-
وصل الآلاف الى ميدان التحريرصباح الاربعاء للاحتفال بالذكرى الأولى
للثورة المصرية ، رغم برودة الجو ومياه الأمطار التى غمرت الكثير من شوارع
القاهرة.
وتوافد
آلاف المصريين إحياء للذكرى السنوية الاولى لثورة الخامس والعشرين من
يناير التي أطاحت بنظام الرئيس المصري السابق حسني مبارك.
ولم تقتصر احتفالات الثورة على العاصمة القاهرة بل امتدت لتشمل مدنا ومناطق أخرى مثل الاسكندرية والسويس.
وردد المتظاهرون العديد من الهتافات التى تطالب بسرعة نقل السلطة من المجلس العسكرى والقصاص لدماء الشهداء.
وحرص
شباب الحركات والائتلافات الشبابية والمتظاهرين المستقلين على التواجد
بالساحة وسط الميدان، فيما تمركز الإخوان المسلمون بجوار تمثال عمر مكرم،
وفى محيط المنصة الخاصة بهم المتواجدة بنفس المكان، حيث انتشرت خيامهم
بجوار مجمع التحرير.
فيما
انتشر الباعة الجائلون بشكل مكثف فى أرجاء ميدان التحرير، حيث لجأ إليهم
المتظاهرون لتناول المأكولات والمشروبات الساخنة لمقاومة البرد الشديد،
فيما لجأ البعض الآخر إلى الخيام للاحتماء من برودة الطقس.
استفتاء
للرأي أجري على الصفحة الرسمية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة في مصر على
موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" حول رغبة المواطنين فى النزول الى ميدان
التحرير أو ميدان العباسية.
وأظهر
الاستطلاع أن أكثر من 70 % في المئة من الذين استطلعت آراؤهم يؤيدون
النزول الى التحرير، في مقابل 30% إلى ميدان العباسية وهو الميدان الذي
يتظاهر فيه عادة مؤيدو المجلس العسكري.
